εïз[هَذَآَ آَلِلِيْ شَآَيِفْ نَفْسَـہ مَآَشِيْ وَلآَمْعَبّرْنِيْ [أزياأإأء]εïз
نسى ليالي بٌَِيَرٌٍوٍتُِِّْ لما ئلي بحبك مًوٍتُِِّْ
وهليء من جمبي بٌَِيَفْوٍتُِِّْ ولاكنهـ شـآيـفـنـي
صباحكم بنكهة آلتُِِّْوٍتُِِّْ
ومسائكم ذهب و يَآقٌٍوٍتُِِّْ
\
وينه كلامه بٌَِدًٍبٌَِيَ
عايبيني واغلى شًِْيَء
والحين ما يَرٌٍمًسٌِِّنْيَ
اول لقى بٌَِآلكَوٍيَتُِِّْ
ئمرني قلبي وٍحٍّبٌَِيَتُِِّْوالحين يوم انا يَيَتُِِّْ
ولاكنه شايفني....}
.
.
.
.
لما التقيته بٌَِجًِْدًٍهٍَ شايلي بيدو وٍرٌٍدًٍهٍَ
ويبغاني ابقى عًٍنْدًٍهٍَ و يحلف ولا يفارقني.
.
.
.
.
في القاهرة ع آلكَوٍرٌٍنْيَشًِْ
ئال من غيره مئدر اآعًٍيَشًِْ
دلوئتي مًآبٌَِيَعًٍرٌٍفْنْيَشًِْ
ولكنه شايفني
.
.
.
.
.
.
في المغرب كان مًعًٍآيَآ
عشنا في الحب حٍّكَآيَآ
جابوه قدامي حٍّدًٍآيَآ
ولا كنه شايفني